أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
عن طلحة بن عبيد الله أن رجلين قد توفى من أصحابه وكانوا قد أسلموا سوياً فكان أحدهما أشد إجتهاداً من الآخر ، فغزا المجتهد منهما فأستشهد ومكث الآخر بعده عاماً ثم توفى أيضاً . فقال طلحه رأيت في المنام أنى على باب الجنة وكأنه ينادى المنادى علينا فندخل الجنة فنظرت لأصحابي وكأني أتوقع أن ينادى المنادى أولاً على المجتهد الذي أستشهد وإذا بالمنادى ينادى على الآخر ويأذن له بدخول الجنة أولاً ، ثم خرج ثم نادى على المستشهد وأذن له بالدخول ثانياً ثم قال لي اذهب فإنك لم يؤذن لك بعد. فأصبح طلحة من منامه يحدث به الناس فيتعجبون كيف سبق هذا هذا ؟ فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال مما تتعجبون؟؟......فقالوا يا رسول الله هذا كان أشد الرجلين إجتهاداً ثم إستشهد ودخل الآخر الجنة قبله ؟! فقال صلى الله عليه وسلم أليس مكث الآخر بعده سنة ؟ وأدرك رمضان ؟ فصام وصلى كذا وكذا من سجدة في السنة ؟ قالوا بلى أي نعم فقال رسول الله فما بينهما أبعد ما بين السماء والأرض . صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث صحيح – صحيح بن ماجة رقم 3185 هذا هو رمضان وهذا قدره..... فأروا الله من أنفسكم خيراً .
جزاك الله خيرا اخي الكريم وبارك الله فيك على ما طرحت هنا سلمت يداك وجعله الله في ميزان اعمالك ووفقك الله الى ما تحبه وترضاه وادخلك فسيح جنته نحن في انتظار جديدك الراقي
يا قارىء خطى لا تبكى على موتى .. فاليوم أنا معك وغدا فى التراب فإن عشت فإنى معك وإن مت فتبقى للذكرى .. ويا مارا على قبرى لا تعجب من أمرى .. بالأمس كنت معك وغدا أنت معى .. أموت ويبقى كل ما كتبته ذكرى .. فيا ليت كل من قرأ خطى دعا لى