Forums
 


أهلا وسهلا بكفي   منتديات غربة الروح.
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اخر المشاركاتأفضل الاعضاء هذا الشهرافضل الاعضاء في الاسبوع
17 المساهمات
17 المساهمات
  يوم الجمعة 6 مارس - 14:32. من طرف المسافر البعيد  . كتب .(  :  جمعة مبارك للجميع  وردة السلام عليكم اتمنى للجميع جمعة مباركة بالخير ان شاء الله لكل الاعضاء وزوار منتديات غربة الروح jkuuk .  * . ) يوم الأحد 1 مارس - 19:25. من طرف محب الغربة  . كتب .(  :  » الف مبروووووووووك  مبرووك الستايل الجديد  لمنتدى غربة الروح روعه جداااااا الوان جميلة وتنسيق متميز santa .  * . ) يوم الإثنين 2 مارس - 11:57. من طرف المسافر البعيد  . كتب .(  :  »  الله يبارك فيك اخي الغالي محب الغربة شكرا لك تحياتي الخالصة لك .  * . ) يوم الخميس 26 فبراير - 17:21. من طرف المسافر البعيد  . كتب .(  :  » "حكمة اعجبتني "  من يقدم لك الاهتمام فلا تهمله لأن هذه النوعية من القلوب على وجه الانقراض .  * . ) يوم الإثنين 23 فبراير - 12:34. من طرف المسافر البعيد  . كتب .(  :  » السلام عليكم salamاتمنى الجميع بخير وبداية اسبوع موفقة ان شاء الله تحياتي العطرة لكم وردة .  * . ) يوم الإثنين 23 فبراير - 20:38. من طرف عاشق الصمت  . كتب .(  :  » مساء الخيررر احلى مساء الى احلى اعضاء .  * . ) يوم الجمعة 20 فبراير - 11:50. من طرف محب الغربة  . كتب .(  :  » السلام عليكم جمعة مباركة للجميع ان شاء الله .  * . ) يوم الخميس 19 فبراير - 11:46. من طرف المسافر البعيد  . كتب .(  :  » مساءكم برضى الرحمن اتمنى لكل اعضاء منتديات غربة الروح قضاء وقت ممتع بصفحاتها .  * . ) يوم الأربعاء 18 فبراير - 20:58. من طرف المسافر البعيد  . كتب .(  :  » السلام عليكم السلام عليكم حياكم الله ودمتم بخير .  * . ) يوم السبت 31 يناير - 15:38. من طرف المسافر البعيد  . كتب .(  :   اهلا وسهلا فيك اختي ايمان ورد نورت المنتدى بتواجدك حياك الله .  * . ) اضف اهداء
*

منتديات غربة الروح ترحب بكم



        تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة
 

 
شاطر
 
 
المسافر البعيد
المسافر البعيد
 
★الادارة★۩العامة۩
★الادارة★۩العامة۩
معلومات الإتصال
اضفني  كصديق
 
بيانات اضافيه [+]
التسجيل : 13/12/2009
رقم العضوية : 1
الجنس : ذكر
التقييم التقييم : 933
المشاركات : 31702
<b>النقـــاط</b> النقـــاط : 45960
مزاجي :  تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة  1310
البلد : المغرب
لوني المفضل : black
.عنوان الموضوع :   (  تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة )

السبت 28 ديسمبر - 19:08

مُساهمةموضوع: تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة


تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة
تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة

 تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة  198


لابد لنا أن نسأل أنفسنا: ما الذي استفدناه من القرآن؟ لقد قرأنا القرآن وختمناه مرات عديدة، وفي رمضان قمنا بذلك عشرات المرات، فما الذي تغير في حياتنا؟ وما هو انعكاس ذلك على نفوسنا؟!!

قال تعالى: {لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ} [الأنبياء: 10]. قال القرطبي: وقيل: {فِيهِ ذِكْرُكُمْ} أي ذكر أمر دينكم; وأحكام شرعكم وما تصيرون إليه من ثواب وعقاب... وقيل: {فِيهِ ذِكْرُكُمْ} أي حديثكم. وقيل: مكارم أخلاقكم, ومحاسن أعمالكم. وقيل: العمل بما فيه حياتكم. قلت: وهذه الأقوال بمعنى والأول يعمها; إذ هي شرف كلها, والكتاب شرف لنبينا عليه السلام; لأنه معجزته, وهو شرف لنا إن عملنا بما فيه.

وقال عز من قائل: {وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ} {الزخرف: 44}. قال القرطبي: يعني القرآن شرف لك ولقومك من قريش, إذ نزل بلغتهم وعلى رجل منهم. فالقرآن نزل بلسان قريش وإياهم خاطب; فاحتاج أهل اللغات كلها إلى لسانهم كل من آمن بك فصاروا عيالا عليهم; لأن أهل كل لغة احتاجوا إلى أن يأخذوه من لغتهم حتى يقفوا على المعنى الذي عنى به من الأمر والنهي وجميع ما فيه من الأنباء, فشرفوا بذلك على سائر أهل اللغات ولذلك سمي عربيا... والأقوى أن يكون المراد بقوله: {وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ} يعني القرآن; فعليه انبنى الكلام وإليه يرجع المصير, والله أعلم. قال الماوردي: "ولقومك" فيهم قولان: أحدهما: من اتبعك من أمتك... قلت: والصحيح أنه شرف لمن عمل به, كان من قريش أو من غيرهم.

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه وسلم، في الحديث الذي رواه عنه أبي مالك الأشعري رضي الله عنه: " وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ "[1].
قال النووي: فمعناه ظاهر، أي: تنتفع به إن تلوته وعملت به, وإلا فهو حجة عليك [2].
وقال السندي: " أو عليك ": إن قرأته بلا عمل به [3].
وقال القرطبي: يعني أنك إذا امتثلت أوامره واجتنبت نواهيه كان حجة لك في المواقف التي تُسأل منه عنه، كمساءلة الملكين في القبر والمساءلة عند الميزان وفي عقاب الصراط. وإن لم يمتثل ذلك، احتج به عليك. ويحتمل أن يراد به أن القرآن هو الذي يُنتهى إليه عند التنازع في المباحث الشرعية والوقائع الحكمية، فبه تستدل على صحة دعواك، وبه يستدل عليك خصمك[4].

لقد أنزل الله القرآن ليكون كتابا لتغيير النفوس بما يؤدي لتغيير الواقع. فما الذي حدث؟ لماذا أصبح القرآن بلا تأثير في حياتنا؟ إن الأسباب التي تقف وراء ذلك كثيرة ومتعددة. لعل من أهمها: عدم فهم معانيه. ذلك أن ما لا تفهمه لا تتفاعل معه. والسبب وراء عدم فهمه هو انتشار اللغة العامية على حساب الفصحى. ومن أسباب ذلك أيضا عدم الالتزام بتنفيذ أوامره ونواهيه.

لقد حاول الأعداء أن يلقوا في روعنا أن القرآن مجرد كتاب للتاريخ. وما دام الأمر كذلك، فلا طائل من ورائه. ولكن هل القرآن مجرد كتاب للتاريخ فعلا؟!! إن القرآن يتكلم بالفعل عن التاريخ، ولكن لأخذ العبرة.

فانظر مثلا إلى قصة نبي الله موسى عليه السلام مع فرعون التي تكررت في القرآن كثيرا، وانظر إلى فرعون وهو يحسم القضية مع قومه قائلا: {مَا أُرِيكُمْ إَِّلا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إَِّلا سَبِيلَ الرَّشَادِ} [غافر: 29]. إنها قصة كل طاغية في كل عصر. وعلى سبيل المثال، فهذه القصة تتكرر معنا الآن، فنجد طاغية أمريكا الأكبر يجرجر العالم وراءه في حروب لدول الإسلام قائلا نفس المقالة التي قالها سلفه من قبل: " ما أريكم إلا ما أرى، فلابد من ضرب المسلمين الإرهابيين "!! وحتى إذا اعترضت عليه إحدى الدول، مثل فرنسا أو ألمانيا، فيكون رده عليها هو: " ما أريكم إلا ما أرى، وما أهديكم إلا سبيل الرشاد ".

ولكن بالإضافة إلى القصص التاريخي الذي يحفل به القرآن، فإن القرآن يحفل بحوارات لا نظير لها في أي كتاب آخر، ولا توجد في أي مكان سواه. تلك الحوارات التي تدور بين الناس - سواء المهتدين أو المجرمين - مع الملائكة منذ لحظة الموت وحتى ما بعد البعث والنشور والاستقرار في الجنة أو النار. تلك المشاهد التي لا يستطيع أي كتاب آخر أن يخبرنا عنها أو عن كيفيتها، إلا القرآن، لأنه جاء من عند الخبير بما سيحدث في تلك المواقف. وقد جعل الله تلك الحوارات غيبا، لا يُطلع عليها أحدا، إلا من شاء سبحانه. ولو حاول أهل الأرض معرفة ما يحدث في القبر مثلا لفشلوا، ولو استخدموا في سبيل ذلك آخر ما وصلت إليه علومهم ومعارفهم. ولن يجدوا أمامهم إلا القرآن هو الذي يخبرهم بذلك.

كذلك فمن المواقف التي بالغ القرآن في وصفها تلك المشاهد التي ستحدث بين الناس وبعضهم، أو بينهم وبين الملائكة في عُرصات يوم القيامة. وانظر إلى هذا الحوار المدهش المعجز المبهر الذي يدور بين الحكام الطواغيت وبين الشعوب التي كانت مقهورة في الحياة الدنيا. وسوف أقصر الحديث في ذلك على ما جاءت به هذه الصورة في سورة الصافات. قال تعالى: {وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ} [الصافات: 27].

فماذا كان رد المستضعفين؟ {قَالُوا إِنَّكُمْ كُنتُمْ تَأْتُونَنَا عَنْ الْيَمِينِ}} الصافات: 28 {. أي قال الضعفاء للطغاة: إنكم كنتم تأتوننا عن الناحية التي كان منها الحق، فتصرفوننا عنها. فرد عليهم الطغاة قائلين: {قَالُوا بَلْ لَمْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ} [الصافات: 29]. أي: بل لم تكونوا مؤمنين أساسا بقوانين الله في الكون، وبوعوده لعباده بما سيكون لهم عند الصبر، وتبشيرهم بالنصر والتمكين حين يتحلوا بالعبادة. واستطرد الطغاة في سرد الحقيقة كاملة: {وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ بَلْ كُنتُمْ قَوْمًا طَاغِينَ} [الصافات: 30]. وهذا القول غريب! ولابد من الوقوف عنده والتأمل فيه.

يقول الطغاة للضعفاء: وما كان لنا عليكم من سلطان! أي: ماذا كنتم تخافون؟ أكنتم تخافون من الشرطة أو من القوات الخاصة أو من تشكيلات الجيش؟ أم كنتم تخافون من نصوص القوانين الوضعية؟ أم كنتم تخافون من الأعراف المتبعة في العمل للوصول إلى الترقيات والعلاوات؟ هل كانت كلمة الحق ستمنع عنكم الترقية أو العلاوة؟ أم كانت ستؤدي لطردكم من الوظيفة؟ لقد فعلتم ما فعلتم بمحض إرادتكم الدنيئة! ولو كانت نفوسكم خيّرة زكية ما قبلتم أبدا بحدوث ذلك!!!

ثم لماذا يقول الطغاة للمستضعفين: " بل كنتم قوما طاغين "؟ فكيف يصفونهم بذلك، وهم الذين كانوا مستذلين في الحياة الدنيا، والطغاة هم أعلم الناس بذلك؟!! نعم لقد كان المستضعفين طغاة في أنفسهم، يحبون فعل المعاصي ويركنون إليها ويستلذون بها. ألم تكن المتبرجة تعلم أن الله يأمرها بالحجاب، فآثرت في نفسها حب التبرج والسفور على الالتزام بطاعة الله؟! ألم ترجح أحلام الغواة على وعود الله؟!! ألم يكن يعلم الذين يضعون أموالهم في البنوك الربوية أنهم يتقاضون عليها فوائد هي الربا بعينه، فآثروا الأرباح الطائلة على الاستجابة لأوامر ربهم؟!! ألم يكن المرؤوسون يعلمون أن إعلاء كلمة الحق من خلال أمرهم لرؤسائهم بالمعروف ونهيهم لهم عن المنكر هي من صميم إيمانهم بالله، ولكنهم آثروا حياة الطاعة العمياء واستكانوا للدعة والذلة على الصدح بكلمة الحق؟!! والأمثلة على ذلك عديدة وأكثر من أن تحصى.

واعترف الطغاة بحرج موقفهم الآن: {فَحَقَّ عَلَيْنَا قَوْلُ رَبِّنَا إِنَّا لَذَائِقُونَ} [الصافات: 31]. ثم انظر إلى كلمة الحق تخرج الآن من أفواههم ولأول مرة: {فَأَغْوَيْنَاكُمْ إِنَّا كُنَّا غَاوِينَ} [الصافات: 32]. فأغويناكم!!! هكذا تسقط الأقنعة وتبدو الحقيقة عارية!! ألم تكن هذه الكلمة في الدنيا تزيين للمنكر بشتى الأشكال! لقد كانوا يقولون: إننا نفعل ذلك من أجل القضاء على الإرهاب! إننا نفعل هذا من أجل إرساء روح المحبة والتسامح بيننا! إننا نقوم بذلك بهدف تحقيق الرخاء! إننا نريد إطراد التقدم والتنمية! يفعلون كل الموبقات، ويزيفونها بشتى الوسائل! ويسمون الأشياء بغير مسمياتها: يطلقون على الربا اسم فائدة، وعلى الزنا والخنا اسم فنون جميلة وفنون راقية!! ولكن الآن تظهر الحقيقة ناصعة!!

ويعقب الله تعالى على ذلك بالقول: {فَإِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ} [الصافات: 33]. أي الطغاة والمستضعفين. لا يظنن الضعيف أنه عبدا للمأمور، وأن عليه أن يفعل كل ما يُملى عليه ممن هو فوقه. فيوم القيامة لن يتحمل أحد عن أحد مغبة أي تصرف خاطئ. وليتدبر المستضعفون قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمْ الْمَلاَئِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي اْلأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا} [النساء: 97]. وكذلك قوله تعالى: {قُلْ يَاعِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [الزمر: 10]. قال ابن كثير: وقوله {وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ} قال مجاهد: فهاجروا فيها وجاهدوا واعتزلوا الأوثان، وقال شريك عن منصور عن عطاء في قوله تبارك وتعالى: {وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ} قال: إذا دعيتم إلى معصيته فاهربوا، ثم قرأ: {أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا}.

ولكن هل ينفع الطغاة والمستضعفين في ذلك اليوم اشتراكهم في العذاب؟ اسمع قول الله تعالى في سورة الزخرف: {وَلَنْ يَنفَعَكُمْ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ} [الزخرف: 39]. قال القرطبي: ولن ينفعكم اليوم اشتراككم في العذاب; لأن لكل واحد نصيبه الأوفر منه. أعلم الله تعالى أنه منع أهل النار التأسي كما يتأسى أهل المصائب في الدنيا, وذلك أن التأسي يستروحه أهل الدنيا، فيقول أحدهم: لي في البلاء والمصيبة أسوة; فيسكن ذلك من حزنه; كما قالت الخنساء:

فلولا كثرة الباكين حولي *** على إخوانهم لقتلت نفسي

وما يبكون مثل أخي ولكن *** أعزي النفس عنه بالتأسي

فإذا كان في الآخرة لم ينفعهم التأسي شيئا لشغلهم بالعذاب. وقال مقاتل: لن ينفعكم الاعتذار والندم اليوم; لأن قرناءكم وأنتم في العذاب مشتركون كما اشتركتم في الكفر.

هذا كان أحد المشاهد التي حكى عنها القرآن، والتي تفيد القراءة المتدبرة للوقوف عليه. ولذا فحاول أخي الكريم أن تتدبر القرآن وأنت تقرأه، حتى تستشعر معانيه، ومن ثم تستطيع الوصول للعمل به، فيتحقق بذلك الهدف الذي من أجله نزل.

22 من شوال عام 1425 (الموافق في تقويم النصارى 5 ديسمبر عام 2004).
 


 
 

 الموضوع الأصلي : تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة // المصدر : منتديات غربةالروح // الكاتب : المسافر البعيد
 
توقيع العضو ; المسافر البعيد


مدونتي الخاصة من هناااا
ليكن تواجدك || رسم بســـمة || للمشاركين
ليكن تواجدك || نصــيحه || توجهها لاخوتك
ليكن تواجدك || قـــدوة|| مثاليه في التعاون
ليكن تواجدك || نبـــع || للفائده والابداع

 تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة  Gold10
مدونة المسافر البعيد بعذب الكلام وبصمت الالحان تراني اسير في بحر الزمان
 

 

 
 

  ملاحظة: التسجيل باالمنتدى باللغة العربية وكل مايكتب في هذاالمنتدى لا يعبر عن رأي إدارة المنتدى أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

صبر جميل
صبر جميل
 
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
معلومات الإتصال
اضفني  كصديق
 
بيانات اضافيه [+]
التسجيل : 11/09/2012
رقم العضوية : 999
الجنس : ذكر
التقييم التقييم : 10
المشاركات : 914
<b>النقـــاط</b> النقـــاط : 921
البلد : الالردن
لوني المفضل : black
.عنوان الموضوع :   (  تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة )

الأحد 29 ديسمبر - 17:45

مُساهمةموضوع: رد: تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة


تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة

 



كل الشكر والامتنان على هذا الطرح الرائع
بارك الله فيكم


دائما التميزحليفكم في الانتقاء
سلمتم على روعة طرحكم
نترقب المزيد من جديدكم الرائع
دمتم ودام لنا روعه مواضيعكم




اخوكم انور ابو البصل


 


 
 

 الموضوع الأصلي : تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة // المصدر : منتديات غربةالروح // الكاتب : صبر جميل
 
توقيع العضو ; صبر جميل


اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
اخوكم انور ابو البصل
 تدبر القرآن.. حوارات الدار الآخرة  456789123
 

 

 
 

  ملاحظة: التسجيل باالمنتدى باللغة العربية وكل مايكتب في هذاالمنتدى لا يعبر عن رأي إدارة المنتدى أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط


     
 
 

الرد السريع

 

زهور لتزين الردود على المواضيع اضغط هنا
 
 
 

     
 
 KonuEtiketleri كلمات دلاليه للموضوعع
 
 
تعليمات المشاركة
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

رموز المنتدى : متاحة
الوجوه التعبيرية : متاحة
رمز [IMG] : متاحة
رمز HTML : معطلة
التبيهات : معطلة

قوانين المنتدى