أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
قال الشاب لصديقه: ماذا تشترط في الفتاة التي تتمنى الزواج بها؟ فأجاب صديقه: أن تتحلى بثلاث فضائل: وهي أن تكون غنية، وثرية، وصاحبة ثروة طائلة
* سألت امرأة زوجها: قل يا عزيزي.. أيهما تفضل، المرأة الجميلة، أم المرأة الذكية؟ فأجابها بابتسامته المعتادة قائلا: لا هذه ولا تلك، فأنا لا أحب سواك!
* المعلم: ألا تعرف معنى كلمة (ثرثار)؟ التلميذ: لا يا سيدي. المعلم: افترض أنك رأيت رجلا يقول، ويقول كلاما فارغا، ثم يعيده، ماذا يكون؟ فأجاب التلميذ: يكون معلما!
* ذهب أحدهم إلى طبيب لفحص بوله، وبعد أن انتهى الطبيب من الفحص، قال له: بولك فيه سكر. فأجابه المريض: العفو، يا دكتور، هذا من ذوقك. قال أحدهم لصديقه الطبيب: يقولون إنك لا تقبض شيئا من مرضاك، فهل هذا صحيح؟ الطبيب: طبعا، صحيح، فالطب مهنة إنسانية. فقال له صديقه: وكيف تؤمن معيشتك إذن؟ الطبيب: أكتفي بما أقبضه من الورثة.
* قال الزبون لجرسون المطعم وهو غضبان: ما هذا الحيوان الذي يسبح في صحن الحساء؟ فأجابه الجرسون محاولا التخفيف من عصبية الزبون: اطمئن يا سيدي، لن نحاسبك عليه
* قال الشاب لصديقه: الحمد لله أني لست صينيا. فأجابه صديقه: ولماذا تحمد الله على ذلك؟ فقال الشاب: لأنني لا أعرف كلمة صينية واحدة
* سألت امرأة زوجها: قل يا عزيزي.. أيهما تفضل، المرأة الجميلة، أم المرأة الذكية؟ فأجابها بابتسامته المعتادة قائلا: لا هذه ولا تلك، فأنا لا أحب سواك!
* خرج موظف من مكتب رئيسه غاضبا، وقال لسكرتيرته: إن لم يسحب المدير كلامه، فأنا سأستقيل فورا! قالت السكرتيرة في محاولة لتهدئته: وماذا قال لك؟ قال الموظف: أخبرني أني مفصول من الشركة!
* الزائر: لماذا يتعلق ابنك بسقف الصالون؟ صاحب المنزل: لأنه يظن نفسه مصباحا. الزائر: ولماذا لا تطلب منه أن ينزل؟ صاحب المنزل: لأنني لا أريد أن أكون في الظلمة قال الشاب لأحد زملائه عندما رآه حزينا في محطة القطار: لماذا أنت حزين؟ فأجابه زميله: لقد فاتني القطار. الشاب: هل فاتك بوقت طويل؟ زميله: لا، بدقيقتين فقط! فقال الشاب محاولا التخفيف عن زميله: ولماذا هذا الحزن الكبير إذن، إن من يراك بهذا الحزن يظن أن القطار قد فاتك بأكثر من نصف ساعة؟
* الأول لصديقه: لو ربطنا الحمار بحبل طوله متران، وأبعدنا عنه الطعام خمسة أمتار، فكيف يستطيع أن يأكل؟ الثاني: لا أعرف؟ الأول: ولا الحمار يعرف
* السيدة للبستاني: انزل إلى الحديقة، واسقها. البستاني: ولكن السماء تمطر! السيدة: إذن خذ معك مظلة.
* أرسلت امرأة بخيلة ابنها إلى المخبز، وطلبت منه شراء ثلاثة أرغفة، واحد للأب وثان للأم وثالث للولد. وعنما عاد الفتى، وجد أمه تصرخ من النافذة: أعد الرغيف الثالث وهات ثمنه. فسأل الولد مستغربا: لماذا يا أمي؟ ردت الأم: لقد مات أبوك!
* قال أحدهم لصديقه: هل صديقنا محمد رجل أمين؟ فأجابه صديقه: إنه أمين جدا، فأنا أأتمنه على حياتي. فقال: قصدي أن أقول، هل يؤتمن على شيء له قيمة؟
* تأخرت الموظفة العانس عن موعد عملها، وعندما سألها رئيسها عن السبب، قالت: لقد تبعني أحد الشبان، وظل يعاكسني، ويغازلني طول الطريق. فقال لها رئيسها: ولكن، لا أرى في هذا سببا في التأخير. فقالت الموظفة: لأنك لا تعرف أنه كان يمشي ببطء.
* أيقظت الزوجة زوجها، وسألته: من تكون ليلى حتى تردد اسمها وأنت نائم؟ فتلعثم الرجل قليلا، ثم قال لها: إنها اسم الفرس الذي راهنت عليها بالأمس فربحت. وعندما عاد الرجل من عمله في اليوم التالي، قالت له زوجته: لقد اتصلت بك الفرس ليلى أكثر من مرة، وهي تطلب منك الاتصال بها لتراهن عليها مرة أخرى
* قالت السيدة للخادمة الجديدة: لماذا تركت العمل في البيت الذي كنت تعملين فيه؟ فأجابت الخادمة: لأنني اكتشفت أن سيدي يحب زوجته.
* كان الطفلان يتحدثان في الحديقة، عندما سأل أحدهما الآخر: أليس لديكم كلاب؟ قال الطفل الآخر مبررا: إن أمي تكره الكلاب ولا تسمح لها بالدخول إلى البيت. فسأله صديقه: وأبوك؟ رد الطفل: تسمح له بالدخول جبرا بخاطري وتكرما لي فقط