لا ترهِق عَقلك بفَك طلاسِم المَرأة .. !
ولا تَتحيّر في مُرادِها الأنثى إنها ليسَت بغامِضة .. !
هي فَقط تَبدو كَذِلك حيَنما تُريد تَضحَك لك لأنَها سَعيدة مَعك،، وتبتسِم لأنهّا شَغوفَة بِك تَكُن لَك كِتاباً مَفتوحاً
طالَما كُنتَ لها الحَبيب والقَريب ورَفيق الحياة..
تَبكي عِنَدما تُحزَن لغيابَك، وتذبَل بإهمالَك، وتيأس بإحساسَك بِها! تَشعر أنّها (فَجأة) انقلَبت عَليك فَتراها (لُغزاً) لا تَفهمُه أنت!
لّأنّها – ببَساطة – لَن تَشَحَذ إهتِمامَك،، ولَن تتوّسل تودّدك! لَذا هي تَسمي غامِضَة فَقط..
عِندَما تَشتاق إليك، عِنَدما تتألَم بِك، ثُم لا تَجِدك مُبالياً، مُخالِفاً أمنياتها الكبيرَة، وأحلامِها الَصغيرة، ومَرادِها فيك! كُن لَها قَريباً يَفهمها.. يَشعُرها.. مَتي لم تجرؤ عَلى المُصارَحة واكتفَت بالصَمت "
منقول