كاته
كلمات كانت تردد هاهنا في اعماقنا
تعيد لنا ايام رمضان
ليس رمضان ذلك الشهر الذي اصبح يمر كباقي الشهور ... بدون شعور
سوى صلاة التراويح التي تشعرك انك في رمضان
رمضان اصبح شهر ربما ياتي و يذهب بدون شعور إيماني و جو رباني يشعرنا
بروح رمضان
مازلنا نأمل بعودة تلك الايام ... ربما نسميها الأيام الخوالي
لا بأس عدنا اليوم نهنئكم بشهر رمضان المبارك اعادة الله علينا اعواماً عديدة و ازمنة مديدة و نحن
في صحة و عافية و قوة و روح صلبة دائماً
كل عام و انتم بخير
كل عام و نحن بحبيبنا رمضان نلتقي
الحبيب الذي دائماً نشتاق إليه
و انهكنا الشوق إليه ... ها نحن على مقربة من لقاء ذلك الحبيب المنتظر
اقترب حبيبنا المنتظر و اقبل رمضان ...
بمناسبة قدوم الشهر المبارك أتيت باكراً حاملاً معي شئ بسيط
فقط حتى لا اكون ناكراً و لا املك شئ لعودتي و لتهنيتكم التي تحتاج العيدية التي فقدناها منذ زمن
فاقبلوا مني هذه التهنئة البسيطة و هذه الاعمال البسيطة جداً و الغير متقنة
و كـــــل عام و انتم بالف خير و صحة و سلامة و عافية
و دمتم اخوان في الله نفترق فيه لنجتمع فيه سبحانه جل و على