فإن كان قديما يسيطر عامل الخوف والقلق  على كل من يفكر في اللجوء إلى عمليات التجميل  وخاصة عمليات تجميل الوجه الآن تلاشى عامل الخوف فأصبح  الخطر اقل  فقد تطورت عمليات التجميل  بشكل سريع جدا وتقني  وأصبحت تواكب التطور العالمي للتكنولوجيا فأدخلت فيها أدوات جراحية متطورة بالإضافة إلى استخدام الليزر الذ ي أصبح من أهم نتائجه عدم تركه لأي اثر سيء لأي عملية حتى لا يقبح الشكل الخارجي  لجسم الفرد 

ومن أشهر  هذه العمليات التجميلية عملية تجميل الانف  فيختلف غرض الأشخاص  الذين  يريدون القيام بهذه  العملية فمنهم من يكون هدفه فقط تجميل الأنف لتحسين شكله الخارجي للأفضل ومنهم من يكون  من اجل العلاج لحادثه أو حروق أو لتحسين حاله التنفس  فمن اكتر المشاكل التي  يعاني  منها المرضي في انوفهم مشكلةعدم تناسق الحجم السفلى مع العلوي للانف أو قد يعانى من مشكلة كبر حجم الأنف وضخامتها بشكل يؤرق المريض ويسبب له حاله نفسيه سيئ و قد تكون هناك مشاكل عيوب خلقية تعيق عملية التنفس لذلك يلجأ الاطباء لإجراء تعديل من اجل توسيع أو تضييف فتحات الأنف أو مشكلة انحراف الغضاريف في مقدمة الأنف وغيرها

بالاضافة الى عمليات شفط الدهون على ايدى اشهر اطباء عمليات شفط الدهون وضمن عدم التسبب في اى اثار جانبية أو صحية

ولا يوجد اراة لا تهتم بشكل ثديها ويوجد بعض النساء التى تفضل الثدى الصغير فتهتم بعمل عملية تصغير الصدر