مر يهودي معه كلب
على إبراهيم بن ادهم رحمه الله
فقال له:
أيهما اطهر لحيتك أم ذيل كلبي ؟
فرد عليه بهدوء:
أن كانت لحيتي في الجنة ......
فهي اطهر من ذيل كلبك
وان كانت في النار ..............
لذيل كلبك اطهر منها.
فما ملك اليهودي نفسه ألا أن قال :
اشهد أن لا اله ألا الله و أن محمداً رسول الله ....
ما هذا ألا خلق الأنبياء.
منقول.......