أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الحنـــــــــــــــــــان كان سابقاً من انبل المشاعــــروالآن اكتفى بكونه اسماً لإحدى الفتيات
السعــــــــــــــادة قيل أنها في راحة البال .. لذا فهي أمر محال
الجـــــــــــار كان حافظاً للجوار.....والآن اصبح مفـشي الاسرار
الأمــــــــــــــــل الانتظـــــــــــار لفترة من الوقت وهي السلعة الأكثر استهلاكاً لدى المريض والموظف
الحـــــــــــق هو الجندي الذي يحارب بالسيف في زمن المدرعات .. لكنه في النهاية سيحقق النصر
الصـــداقـــة مأخوذ اسمها من الصدق في القول والفعل مع الآخرين
الكــتـــــــــــاب الأنيـــــــــــس الوحيد في الوحدة
التـفـــــــــــاؤل أن تأخذ الدنيا ببساطـــــة
الـقـلــــــــــب حصـــــــــــن منـــيــــــع لا تصل إليه جيوش العالم لكنه ينهزم عند أول همســـــــــة حــب صادق
الدمــــــــــــــــوع الـرايــة البيضاء ... نرفعها لحظة الاعتراف بالخطأ
الـــمـــــــال كمـــــــــاء البحــــــــر كلما شربت منه أزدت عطشاً
الحيـــــــــــــــــــــاة دمعـتان .. دمعــة لقاء ودمعــة وداع .. والأصعب من ذلك دمعة لقاء بعد الفــــــــــــراق علمتني الحياة أن أجعل قلبي مدينة بيوتها المحبة وطرقها التسامح والعفو وأن أعطي ولا أنتظر الرد على العطاء وأن أصدق مع نفسي قبل أن أطلب من أحد أن يفهمني وعلمتني أن لا أندم على شي وأن أجعل الأمل مصباحا يرافقني في كل مكان كلام عن الحزن والسعادة,اجمل كلام عن الحزن, كلام عن الحزن والحب عندما تملآ الأحزان كل خلايانا، وتسيل من مآقينا مع الدموع عندما نتنفسها، نشربها، ونأكلها وننام عليها، نتغطى بها عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس الذي كان يداعب وجهنا كل صباح لا نملك أن نكتب عن شيء آخر لأننا لا نعرف سواها السعادة، الفرح، التفاؤل كلها تصبح ألفاظاً غريبة بالنسبة لنا مفردات من لغة نجهلها ربما تذكرنا أننا كنا نعرفها يوماً لكن طعم فمنا عند النطق بها مر، كطعم الفم عندما نصحو صباحاً بعد أن أكلنا الحلوى في المساء ونسينا غسل أسناننا
أما عندما يملأ الفرح أيامنا، والبهجة ليالينا لا يزال هناك مكان صغير لبعض الحزن لبعض الخوف لبعض الشجن حتى ولو كانت ذكريات بعيدة بعيدة نشعر بأنها يمكن أن تعود في أي لحظة السعادة شيء هوائي، أثيري يصعب علينا الامساك بها ويسهل انزلاقها من بين أصابعنا نقضي جميع لحظاتها ممسكين بتلابيبها لئلا تذهب وتتركنا كالأطفال الصغار الممسكين بثياب أمهم لذا، نادراً ما نجد الوقت لنكتب عنها ونحن نحس بوجودها وان كتبنا عنها، نكتب بعد رحيلها ونحن نحاول قدر الامكان تذكر - أو تخيل - شكلها قليلون هم من يمتلئون بالسعادة حتى النخاع تسكنهم مهما مرت بهم من ظروف وترسم على وجههم ابتسامة والدموع لم تجف بعد على خدودهم هؤلاء هم من يستطيع الكتابة عن الفرح والسعادة ورسم البسمة على وجه كل من كاد ينساهاعندما تملآ الأحزان كل خلايانا، وتسيل من مآقينا مع الدموع عندما نتنفسها، نشربها، ونأكلها وننام عليها، نتغطى بها عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس الذي كان يداعب وجهنا كل صباح لا نملك أن نكتب عن شيء آخر لأننا لا نعرف سواها السعادة، الفرح، التفاؤل كلها تصبح ألفاظاً غريبة بالنسبة لنا مفردات من لغة نجهلها ربما تذكرنا أننا كنا نعرفها يوماً لكن طعم فمنا عند النطق بها مر، كطعم الفم عندما نصحو صباحاً بعد أن أكلنا الحلوى في المساء ونسينا غسل أسناننا
أما عندما يملأ الفرح أيامنا، والبهجة ليالينا لا يزال هناك مكان صغير لبعض الحزن لبعض الخوف لبعض الشجن حتى ولو كانت ذكريات بعيدة بعيدة نشعر بأنها يمكن أن تعود في أي لحظة السعادة شيء هوائي، أثيري يصعب علينا الامساك بها ويسهل انزلاقها من بين أصابعنا نقضي جميع لحظاتها ممسكين بتلابيبها لئلا تذهب وتتركنا كالأطفال الصغار الممسكين بثياب أمهم لذا، نادراً ما نجد الوقت لنكتب عنها ونحن نحس بوجودها وان كتبنا عنها، نكتب بعد رحيلها ونحن نحاول قدر الامكان تذكر - أو تخيل - شكلها قليلون هم من يمتلئون بالسعادة حتى النخاع تسكنهم مهما مرت بهم من ظروف وترسم على وجههم ابتسامة والدموع لم تجف بعد على خدودهم هؤلاء هم من يستطيع الكتابة عن الفرح والسعادة ورسم البسمة على وجه كل من كاد ينساهاعندما تملآ الأحزان كل خلايانا، وتسيل من مآقينا مع الدموع عندما نتنفسها، نشربها، ونأكلها وننام عليها، نتغطى بها عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس الذي كان يداعب وجهنا كل صباح لا نملك أن نكتب عن شيء آخر لأننا لا نعرف سواها السعادة، الفرح، التفاؤل كلها تصبح ألفاظاً غريبة بالنسبة لنا مفردات من لغة نجهلها ربما تذكرنا أننا كنا نعرفها يوماً لكن طعم فمنا عند النطق بها مر، كطعم الفم عندما نصحو صباحاً بعد أن أكلنا الحلوى في المساء ونسينا غسل أسناننا
أما عندما يملأ الفرح أيامنا، والبهجة ليالينا لا يزال هناك مكان صغير لبعض الحزن لبعض الخوف لبعض الشجن حتى ولو كانت ذكريات بعيدة بعيدة نشعر بأنها يمكن أن تعود في أي لحظة السعادة شيء هوائي، أثيري يصعب علينا الامساك بها ويسهل انزلاقها من بين أصابعنا نقضي جميع لحظاتها ممسكين بتلابيبها لئلا تذهب وتتركنا كالأطفال الصغار الممسكين بثياب أمهم لذا، نادراً ما نجد الوقت لنكتب عنها ونحن نحس بوجودها وان كتبنا عنها، نكتب بعد رحيلها ونحن نحاول قدر الامكان تذكر - أو تخيل - شكلها قليلون هم من يمتلئون بالسعادة حتى النخاع تسكنهم مهما مرت بهم من ظروف وترسم على وجههم ابتسامة والدموع لم تجف بعد على خدودهم هؤلاء هم من يستطيع الكتابة عن الفرح والسعادة ورسم البسمة على وجه كل من كاد ينساها