أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
أقر الله عينڪ .. في رمضان .... بلذة الأسحار ! وِصحبة الاخيار . . وِرحمة الغفار . . وَجنة الأبرار . .
اسأل الله الذي لن تطيب الدنيا إلا بذكره ولن تطيب الآخرة إلا بعفوه ولن تطيب الجنة إلا برؤيته أن يديم ثباتك ويقوي إيمانك وصحتك ويرفع قدرك ويشرح صدرك ويسهل خطاك لدروب الجنة وأن يجعلك من عتقائه من النار ومبروك عليك شهر رمضان شكرا وبارك الله فيك اختي زينب على التهنئة الطيبة منك وتواجدك الغالي هنا بارك الله فيك ولك مني اجمل تحية
مرورك على الراس اختي الغالية نورت مدونتي بجمال ردك ومرورك العطر ربي يخليك وان شاء الله الله يدومها اخوة وربي ما يحرمنا تواجدك وحروفك الذهبية العطرة بكل مكاان هنا اشكرك جزيل الشكر على هذا الاطراء الطيب منك دمت ودام وفاءك وفقك الله بحياتك ولشخصكم الكريم اجمل باقة ورد حفظك الله من كل مكروه واسعد ايامك بالخير كوني دائما بالجوار حياك الله
يأخذني الحنين اليك لأنك كل شيء واغلى شيء واجمل شيء واقسى شيء واروع شيء يأخذني الحنين اليك عندما تشتد بي رياح الحزن أبحث عن بقعة أرض تحتويني بقعة أرض أتنفس الفرح فوقها بقعة أرض أنزف الحزن عليها عندها أتذكرك فيأخذني الحنين إليك...
على ورقة بيضاء خطى قلمى بدون تردد هرول على السطور وفى كل مرة يضع نقطة فى نهاية كل جملة أبتسم انه تذكرها فى خضم هذا الحرب بين الكلمات الذى يدور فى عقلى أعشق قلمى ويعشق هو كلماتى يشاركنى حين اغضب فيثور على الكلمات ويستنفذ الحبر واحيانا يقطع الورق أما عندما تغمرنى السعادة يكتب بأنسجام ولا يخطىء فى الحروف وحين يزورنى الحزن يكتب بهدوء ويبكى على الورق أيضا بهدوء يصنع من الكلمات دواء يصبرنى وماءا يروينى ويتعمد احيانا ان يكتب كلمات هزلية حتى أضحك بصوت عالى قلمى ليس قلما واحد بعينه بل هو اى قلم له حبر فأى قلم وضع بيدى لأكتب سيكون هو ذالك القلم فبطريقة ما عندما اكتب ينتعش القلم بالحياة وينبض بروح كتاباتى فأشعر به بشدة ويشعر بى بشدة فالقلم فى يدى ليس مجرد جماد القلم هو الجسر الذى بينى وبينكم بين قلبى وقلوبكم هو الطريق الذى أذا سرتوا فيه شعرتم بروحى وبما يدور فى عقلى فأنا على الورق لا أكذب لا أنافق لا أتصنع أكون انا فقط وهذه هى حكايتى مع القلم والورق
بدأ يومى كالمعتاد بنزولى الى الكلية .. لابدا محاضراتى عند التاسعه صباحا .. وانتظر بفارغ الصبر .. ان تاتى الساعه الواحده ظهرا .. حتى يتسنى لىً رؤيتها ... وبينما انا جالس بالمحاضرة اذ براسى يلتفت اليها .. ولا اعرف لم فعلت ذلك .. واذ بها تضحك .. فاصبح وجهها كقمر مكتمل فى ليلة الخامش عشر من كل شهر .. فلاحظت انى ارمقها بنظراتى لها .. على الفور سرعت لتخفى ضحكتها عنى ... ثم فجأة نظرة الى نظرة .. لا اعرف تفسيرا لها .. وهى مبتسمة ... وكأنها كانت تدبر لىً شئ بعقلها .. وما ان انتهت المحاضرة .. حتى اسرعت الى خارج القاعه .. وانتظرتنى حتى اخرج .. حين خرجت .. وجدت نفسى واقفا امامها .. ثم بدات اسالها عن سبب هذه الضحكة .. التى جعلت عقلى اسيرا .. لها طوال فترة المحاضرة وانا اتسائل لمَ هذه الضحكة ؟ اجابتنى .. مبتسمة .. ضحكت لانك كنت تنظر الى .. وكأنك مشغول بشئ .. يصعب عليك ايجاد حل له .. فاردت ان اخرجك من تلك الحالة .. التى كنت بها .. وقد استطعت بالفعل اخراجك منها .. لذلك نظرة اليك تلك النظرة وانا مبتسمة ... حينها .. ادركت انها قد تفعل اى شئ لكى تجعلنى سعيدا .. خالى البال ... ومنذ تلك المحاضرة .. وانا كلما طغت علىً افكارى ... اتذكرها لكى انتصر على افكارى .. واشعر بالسعادة المطلقه