هي جنة طابت وطاب نعيمها فنعيمها باق وليس بفان
دار السلام وجنة المأوى ومنزل ثلة الإيمان و القرآن
سكانها أهل القيام مع الصيام وطيب الكلمات و الإيمان
فيها الذي و الله لا عين رأت كلا و لا سمعت به الآذنان
أنهارها تجري لهم من تحتهم محفوفة بالنخل و الرمان
إن كنت مشتاقاً لها كلف بها شوق الغريب لرؤية الأوطان
كن محسناً فيما بقى فربما تجزى عن الإحسان بالإحسان
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ خَالِصَاً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ
مساء الرضى و رآحة البآآل ‘