أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
أكد صانع العاب المنتخب الفرنسي ذي الأصول الجزائرية، زين الدين زيدان، أن المنتخب الجزائري “لا يستحق الهزيمة أمام سلوفينيا (0-1) خلال اللقاء الذي جرى يوم الأحد ببولوكوان لحساب المجموعة الثالثة لمونديال 2010 الذي تجري فعاليته بجنوب أفريقيا (11 جوان – 11 جويلية). وقال زيدان لقناة “كنال+” : “حقيقة الفريق الجزائري لا يستحق الخسارة في هذا اللقاء أمام سلوفينيا التي كانت في متناوله. يتعين على الفريق الآن إيجاد الطرق اللازمة التي تمكنه من التأهل إلى الدور الثاني”. وكان زين الدين زيدان قد حضر يوم الأحد بمدرجات ملعب بيتر موكابا ببولوكوان لمساندة الخضر في أول خرجة لهم في المونديال. واعتبر زيدان أن “الجزائر كادت أن تفتتح النتيجة قبل الهدف السلوفيني اثر لقطة لزياني التي كانت منعرج المقابلة”. وأكد زين الدين زيدان الحائز على كأس العالم سنة 1998 تعاطفه مع حارس المنتخب الوطني فوزي شاوشي الذي حمل مسؤولية الخطأ الذي مكن سلوفينيا من تسجيل الهدف. و قال في هذا الصدد، أن الحارس شاوشي “لم يقدر مسار الكرة التي كلفته هذا الهدف بالرغم من أنه كان بارعا في العديد من تدخلاته”. ولم يخف زين الدين زيدان الذي شارك ثلاث مرات في كاس العالم (1998- 2002-2006) خيبة أمله اثر هذه الهزيمة التي قال عنها “إنها مرة بالنسبة للجزائر كنت آمل في أن يخرج اللقاء بنتيجة ايجابية للخضر و أتمنى أن يتمكن الجزائريون من استدراك الموقف في الخرجات القادمة و سأواصل مساندتهم”. وكان زين الدين زيدان قد قام بزيارة مجاملة للفريق الوطني خلال تربصهم الذي جرى بتولون تحضيرا لكأس افريقيا للأمم 2010 (10-31 جانفي). كما كان زين الدين زيدان قد زار الجزائر مرتين كانت آخرها في مارس الفارط حيث شارك في الدورة الدولية لكرة القدم داخل القاعة و استقبل على هامشها من قبل رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة.بقلم: إسحاق يوم يونيو 14 كما حضر اللقاء الودي الذي جمع المنتخب الوطني بنظيره الصربي (0-3) الذي جرى بملعب 5 جويلية يوم 3 مارس الفارطعلامات الاسى والحرة والحزن كانت بداية على زين الدين زيدان اذ انه وضع يده على راسه في الحققية شعرت بالحزن عندما رايت تلك الصورة التي كان فيها لكن كما قالي مازال الامل