أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
شخصية الرسول.. كان رسول الله قوى الشخصية زكيًا فطنًا , شديد اللحظ , جميل الخلق , كريم الصفات. اثنى عليه ربه سبحانه وتعالى وقال {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيم} (4) سورة القلم. كان لايؤمن بدين قومة وكان يميل إلى الوحدة بعيدًا عنهم. وكان غالبًا ما يعتزل أسرتة من وقت لأخر ليتفكر فى خلق السماوات والأرض والجبال والشجر. وكان دائمًا ما يذهب إلى غار حراء بجبل صغير لا يبعد عن مكة كثيرًا. وكان يذهب وحده ويوجه نظره إلى الكعبة مكان العبادة ويتفكر فى خلق الكون وكانت السيدة خديجة رضى الله عنها تعينه على ذلك وترسل له الطعام فى الغار. وكان ذلك قبل أن يبلغ الأربعين عامًا من عمره. فتعود من صغره على العمل والتفكر وحسن الخلق وكان أمُى لا يعرف القراءة ولا الكتابة. ولكن علمه ربه فأحسن تأديبه فأصبح اكبر وافضل معلمي البشرية.
كان رسول الله قوى الشخصية زكياً فطناً , شديد اللحظ , جميل الخلق , كريم الصفات , اثنى عليه ربه سبحانه و تعالى و قال { وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيم } (4) سورة القلم , كان لايؤمن بدين قومة و كان يميل إلى الوحدة بعيداً عنهم , و كان غالباً ما يعتزل أسرتة من وقت لأخر ليتفكر فى خلق السماوات و الأرض والجبال و الشجر و كان دائماً ما يذهب إلى غار حراء بجبل صغير لا يبعد عن مكة كثيراً و كان يذهب وحده ويوجه نظره إلى الكعبة مكان العبادة و يتفكر فى خلق الكون و كانت السيدة خديجة رضى الله عنها تعينه على ذلك و ترسل له الطعام فى الغار و كان ذلك قبل أن يبلغ الأربعين عاماً من عمره , فتعود من صغره على العمل و التفكر و حسن الخلق و كان أمُى لا يعرف القراءة ولا الكتابة و لكن علمه ربه فأحسن تأديبه فأصبح اكبر و افضل معلمى البشرية .
كان رسول الله قوى الشخصية زكياً فطناً , شديد اللحظ , جميل الخلق , كريم الصفات , اثنى عليه ربه سبحانه و تعالى و قال { وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيم } (4) سورة القلم , كان لايؤمن بدين قومة و كان يميل إلى الوحدة بعيداً عنهم , و كان غالباً ما يعتزل أسرتة من وقت لأخر ليتفكر فى خلق السماوات و الأرض والجبال و الشجر و كان دائماً ما يذهب إلى غار حراء بجبل صغير لا يبعد عن مكة كثيراً و كان يذهب وحده ويوجه نظره إلى الكعبة مكان العبادة و يتفكر فى خلق الكون و كانت السيدة خديجة رضى الله عنها تعينه على ذلك و ترسل له الطعام فى الغار و كان ذلك قبل أن يبلغ الأربعين عاماً من عمره , فتعود من صغره على العمل و التفكر و حسن الخلق و كان أمُى لا يعرف القراءة ولا الكتابة و لكن علمه ربه فأحسن تأديبه فأصبح اكبر و افضل معلمى البشرية .
اشكر سعة صدركم تقبل مروري
اشكرك اختي الكريمة جزيل الشكر على تواجدك الطيب وبارك الله فيك على ما اضفت ورزقك الاجر باذن الله وفقك الله ودمت بخير