أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الحمد لله وحده .. والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .. سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .. سيد الأولين والآخرين .. وعلى آله وصحبه أجمعين .. إلـى يوم الدين . *********************
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طاب يومك ايها العضو الكريم ...والف اهلا ومليون مرحبا بك اخي الكريم...
تفضل البيت بيتك
عبارة من الاف العبارات التي نستخدمها للترحيب بالزائرين والاعضاءالقدامى والجدد..
عبارة نتوخى منها كسب الثقة واسر القلب والعقل وشد الانتباه..
راجين ومنتظرين من المخاطب ان يصبح واحدا منا ..له ما لنا وعليه ما علينا.
فنحن مثلك كنا ايها الزائر الكريم
اعضاء جدد او زوار عابرين نتصفح ..نقرا ..ثم نرحل
لا تربطنا بهذا البيت التعليمي اية علاقة سوى فضول البحث وشوق القراءة..
ولكنا اكتشفنا ان للمنتدى رسالة سامية دخلناه عن طواعية ومحبة ..
فوجدنا من مشرفيه واعضائه كل التشجيع والترحيب
اشعرونا باهميتنا وضرورة حضورنا وقيمتنا كاعضاء لا غنى عنهم
شجعونا على القراءة وكتابة المواضيع
كانوا لواجبهم اوفياء وكنا لحسن المعاملة وروح الصداقة التي اكتسبناها مع الجميع يوما بعد يوم وشهرا بعد شهر كذلك اوفياء.
في بداية المشوار كانت المطامع - النقط والاوصاف والاوسمة هدفنا نجري وراءها للتباهي والاعتزاز امام الاهل والاصدقاء والاحباب
ومع مرور الوقت زال بريق الاوسمة وانمحى وهم الاوصاف
وادركنا ان ما يجمعنا في هذا البيت الرائع اكبر بكثير من مجرد نجوم واوسمة والقاب
ادركنا ان ما يجمعنا هو ذلك الاحساس الرائع الذي تحسه وانت تقرا ابداعا جميلا من نسيج خيال عضو عرفته وربطت بينكما ليالي وايام المنتدى بروابط غريبة وحميمية دافئة يصعب تحديد طبيعتها ربما صداقة !! او اكبر..
ربما اخوة !! واحيانا اكثر..
ومهما تكون طبيعة هذه العلاقة وكنه هذا الاحساس
الا انه احساس رائع لا استطيع وصفه
من اراد ان يعيشه لا بد ان يجربه هنا مع هذه الثلة من الاعضاء الرائعين
اعضاء يسبق لساني قلمي لترديد اسمهم
ويسبق قلبي عقلي ويحثني على وصفهم وذكر سجاياهموخصالهم.
ولكني لا اجرؤ بل لا استطيع تحديدهم
مخافة مس شعور احدهم او نسيانه
او تحسيسه بالدونية او بقلة الاهمية والتقليل من كيانه