آلسلأآم عَليكمْ و رحمةْ الله و بركآته ،
محمد ( صلى الله علية و سلم )
م / معك الدنيا آحلى
ح / حتمآ آنت آلأغلى
م / مآفي الكونِ مثلك
د / دومآ آنت آلقدوة ،
محمد آنت دومآ بقلبيْ ،
كم آحبْ آلرسول (صلى الله علية و سلم ) ،
كمْ آحبْ سمآع آسمةْ (صلى الله علية و سلم ) ،
كمْ آحبْ سمآعْ سيرتهْ (صلى الله علية و سلم ) ,
ربآه آجمعنآ معهْ (علية الصلاة و السلام ) فيْ آلجنآن آلعليى ، أمين ،
مآ
رآيكم آن نسمع إلى موآقفْ آلرسول حكآيتهْ ، كي يتوطد حبنآ فيهِ (علية
الصلاة و السلام )> لأإ يهم آن كنتم تريدون آم لأإ ، لأني لقد ضفت
الموضوع
1.توفر لدى الرسول -صلى الله عليه وسلم - ذات يوم بعض من
الدراهم فذهب فى ذلك اليوم الى كل زوجاته صلى الله عليه وسلم وأعطى كل
زوجة منهن درهم وأخبرها أن لا تخبر أحد بما أعطاها الرسول -صلى الله عليه
وسلم - وألا تحدث منه ذكرا حتى يسألها عنه ومضت الايام واجتمعت زوجات النبى
فى مجلس واحد فأخبرهم أن أحب زوجاتة إليه هى من تملك الدرهم وظنت كل واحدة
فيهن أنها هى الوحيدة التى تملك الدرهم وإنها هى المتفردة بحب رسول الله
صلى الله عليك يامحمد فى الارض والسماوات ..
هه ، كم آحببتهآ
2. كان النبي-صلى الله عليه وسلم- يداعب أصحابه ويقابلهم بالابتسامة، وكان لا
يقول إلا حقًا حتى وإن كان مازحًا.
وفي يوم من الأيام، جاءت امرأة عجوز من الصحابيات إلى النبي صلى الله عليه
وسلم، وقالت له: يارسول الله .. ادع الله أن يدخلني الجنة. فداعبها صلى الله
عليه وسلم قائلا: "إن الجنة لا تدخلها عجوز".
فانصرفت العجوز باكية، فقال النبي للحاضرين: " أخبروها أنها لا تدخلها
وهي عجوز. إن الله تعالى يقول: "إنا أنشأناهن إنشاء فجعلناهن أبكارا ". أي
أنها حين تدخل الجنة سيعيد الله إليها شبابها وجمالها. [رواه الترمذي في
كتاب الشمائل].
يآ إلهيْ مآ آجملهآ ،
الإن مآ رآئيكم الان آن تأتوأ ببعضْ آلموأقفْ منْ معرفتكمْ ،
هيآ آلأأن آنآ آنتظر ،
آستودعكم الله ،